مصادر ميدانية تكشف تفاصيل جديدة عن الطيار الكيني الذي لقي حتفه في قصف مطار نيالا.
المصادر تؤكد أن الطيار كان يقيم في الإمارات، ويعمل على توصيل الإمدادات العسكرية للدعم السريع بشكل دوري ومنظم.
التحقيقات الأولية تشير إلى أن الطائرة التي كان يقودها، رغم تسجيلها كـ”طائرة شحن مدني”، كانت تنقل مواد لوجستية وأسلحة تُستخدم في استهداف المدنيين ومواقع الجيش السوداني في دارفور.
مشاركة طيار أجنبي في عمليات تموين مليشيا إرهابية داخل الأراضي السودانية، تفتح الباب أمام أسئلة قانونية وسياسية خطيرة حول تورط دول مجاورة أو أفراد مرتزقة في دعم التمرد.