من أين تاتي المسيرات؟
من الواضح أن مليشيا الدعم السريع لا يملك القدرة التقنية لتصنيع أو تطوير المسيّرات بنفسه.
لذلك، هناك عدة مؤشرات على حصولهم على:
دعم خارجي (غالبًا عبر شبكات تهريب أو دول داعمة بطريقة غير مباشرة).
مدربين وخبراء أجانب في تشغيل وتوجيه الطائرات المسيّرة.
شراء مسيّرات تجارية وتعديلها لتكون هجومية.
تقارير استخباراتية سابقة (من مصادر إقليمية وغربية) أشارت إلى:
احتمالية تلقي مليشيا الدعم السريع طائرات مسيّرة من ليبيا أو الإمارات عبر شبكات تهريب السلاح.
استخدام تقنيات رخيصة ومتوفرة تجاريًا (مثل DJI وغيرها) وتحويلها إلى أدوات قتالية.
